رأي

لا للهزيمة امام ” اللا ” … فالح الصغير

 

•قرر ان ينجح بتفوق والا ينهزم امام المحبطين ومن يحاولون وضع الحواجز  لمن يسعى الى هدفه لانهم يرون بمنظار ما يسمى ” اللا ” كل شي لا ، لايمكن ، لا يصير ، لا تحاول  كل الطرق مسدودة لذا حياتهم فشل لا يعجبهم من ينجح يضعون السلبيات والفشل ولو نجح غيرهم يجن جنونهم هم أعداء من ينجح يشوهون ذلك بأساليب متعددة حتى لو استخدموا كلمات خارج النص والوصول الى التجريح الشخصي ، دول تدفع المليارات على حساب شعبها  لاثارة الفتن والفوضى وتشويه دول أخرى حققت نجاحات متتالية ، شخصيات وأندية  تغار من منافسها تسعى الى اسقاطها بما تملكه من تحت الطاولة وفوقها  ، لا مانع من استخدام كل الألفاظ المسيئة  والافتراء بذات الهدف .

•يبقى ان من وضع هدفا وقرر النجاح الا يمنح أولئك الفرصة لتحقيق مآربهم وينهزم لانهم يقيمون الاحتفالات لذلك ، الذين يرقصون على جثث ضحاياهم يفرحون للمزيد من الضحايا  ، هذا ما تجاوزه ذلك الطالب في فصله الدراسي حين  إلغى تلك الكلمات والحركات المحبطة من ” بعض” الزملاء  تعلم وعمل وحقق ما يريد لا ما يريدون هم فقدوا قيمتهم بل ان منهم من عاد لجادة الصواب ،اعترفوا باخطائهم تحول ذاك الشخص الى قدوة .

تويتر falehalsoghair

‏hewar2010@gmail.com

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى