ثقافة

عاش مهموما بالمسرح وخلد أسمه في الوسط الثقافي والاعلام محمد العثيم يكتب السطر الاخير في كتاب حياته

 

عبدالله الراشد –  الرياض

فجع الوسط الثقافي في السعوديه بوفاة الكاتب المسرحي محمد العثيم بعد تدهور حالته الصحية بشكل مفاجئ؛ ما أدى إلى دخوله المستشفى حيث وافته المنية.

يذكر أن الكاتب محمد العثيم، هو كاتب ومسرحي سعودي، حاصل على ماجستير في الصحافة المطبوعة من جامعة ولاية كاليفورنيا 1985م، ثم عمل محاضراً في قسم الإعلام في جامعة الملك سعود بالرياض.

انتاج ثري

كتب محمد العثيم في الصحافة بشكل منتظم منذ أكثر من 30 عاماً، وقام بتنفيذ الكثير من الأعمال التلفزيونية، وصدرت له أربعة كتب ثلاثة في المسرح والنقد والرابعة رواية وبلغ عدد مسرحياته ٤٥ مسرحية ومسلسلين.

عمل الكاتب الراحل محمد العثيم، محاضراً في قسم الإعلام في جامعة الملك سعود، وقام بتقويم وتنفيذ الكثير من الأعمال التلفزيونية، وكتب الكثير من الأفلام الوثائقية وأفلام الإعلانات الخفيفة للتلفزيون والإذاعة، وبرامج الدراما التمثيلية.

عمل منذ عام 1986 مستشاراً مع الشركة العالمية للإعلام، وشركة أرا الدولية للإعلام، وشركة البيان للإعلام، والمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق.

محطات متعدده

شارك في البحوث الإعلامية وعمل مستشاراً لأكثر من جهة حكومية، وشارك في عدد من الندوات والمناسبات الثقافية.

عمل مستشاراً للمهرجان الوطني للثقافة والتراث في مجال الفنون، وشارك في كثير من النشاطات الثقافية للنادي الأدبي وجمعية الثقافة والفنون، وشارك في المهرجانات المسرحية في مجال المسرح، ومُثلت الكثير من نصوصه محلياً وخارجياً وحاز على عدد من شهادات التقدير، وشارك في مسرح المهرجان الوطني للثقافة والتراث (مهرجان الجنادرية) 16 سنة.

جوائز عديده

حصل على براءة الاستحقاق الأولى من جائزة أبها الثقافية عن نص مسرحية (الهيار)، ومثلت أعماله جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، كما أنتجتها جهات أخرى خارج السعودية.

حكَّم في مهرجانات الجامعات، وحكم في مهرجان الفرق الأهلية للمسرح في دول مجلس التعاون الخليجي وحكم بشكل منتظم في مهرجان المسرح السعودي، ومسرح دولة الكويت.

عمل عضواً دائماً في اللجنة الدائمة للفرق المسرحية الأهلية لدول الخليج العربي، وعضو جمعية الاتصال والإعلام السعودي، وعضو الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون.

تفرغ محمد العثيم للعمل الإعلامي وحاضر ودرب في ورش الصحافة والفنون وأشرف على ورشة التدريب المسرحي بالرياض.

من أهم مؤلفاته:

كتاب الغناء النجدي.

كتاب الطقس المسرحي.

كوميديا ابن بجعة.

كتاب مائة أغنية.

رواية سبحة الكهرمان.

كتب بحوثاً تطبيقية عن (الفعل في التراث الشفاهي المنطوق) وبحوثاً ومقالات أخرى في المسرح نصاً وسينوغرافيا وعرض وكتب عن الشخصية في المسرح، وكتب أكثر من أربعين نصاً مسرحياً وتلفزيونياً نُفذ كثير منها.

اسم ” محمد العثيم إلى رحمة الله ” تفاعلاً مع الحدث.

يذكر أن الكاتب محمد العثيم، هو كاتب ومسرحي سعودي، حاصل على ماجستير في الصحافة المطبوعة من جامعة ولاية كاليفورنيا 1985م، ثم عمل محاضراً في قسم الإعلام في جامعة الملك سعود بالرياض.

كتب محمد العثيم في الصحافة بشكل منتظم منذ أكثر من 30 عاماً، وقام بتنفيذ الكثير من الأعمال التلفزيونية، وصدرت له أربعة كتب ثلاثة في المسرح والنقد والرابعة رواية وبلغ عدد مسرحياته ٤٥ مسرحية ومسلسلين.

عمل الكاتب الراحل محمد العثيم، محاضراً في قسم الإعلام في جامعة الملك سعود، وقام بتقويم وتنفيذ الكثير من الأعمال التلفزيونية، وكتب الكثير من الأفلام الوثائقية وأفلام الإعلانات الخفيفة للتلفزيون والإذاعة، وبرامج الدراما التمثيلية.

عمل منذ عام 1986 مستشاراً مع الشركة العالمية للإعلام، وشركة أرا الدولية للإعلام، وشركة البيان للإعلام، والمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق.

محطات في حياته

شارك في البحوث الإعلامية وعمل مستشاراً لأكثر من جهة حكومية، وشارك في عدد من الندوات والمناسبات الثقافية.

عمل مستشاراً للمهرجان الوطني للثقافة والتراث في مجال الفنون، وشارك في كثير من النشاطات الثقافية للنادي الأدبي وجمعية الثقافة والفنون، وشارك في المهرجانات المسرحية في مجال المسرح، ومُثلت الكثير من نصوصه محلياً وخارجياً وحاز على عدد من شهادات التقدير، وشارك في مسرح المهرجان الوطني للثقافة والتراث (مهرجان الجنادرية) 16 سنة.

حصل على براءة الاستحقاق الأولى من جائزة أبها الثقافية عن نص مسرحية (الهيار)، ومثلت أعماله جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، كما أنتجتها جهات أخرى خارج السعودية.

حكَّم في مهرجانات الجامعات، وحكم في مهرجان الفرق الأهلية للمسرح في دول مجلس التعاون الخليجي وحكم بشكل منتظم في مهرجان المسرح السعودي، ومسرح دولة الكويت.

عمل عضواً دائماً في اللجنة الدائمة للفرق المسرحية الأهلية لدول الخليج العربي، وعضو جمعية الاتصال والإعلام السعودي، وعضو الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون.

تفرغ محمد العثيم للعمل الإعلامي وحاضر ودرب في ورش الصحافة والفنون وأشرف على ورشة التدريب المسرحي بالرياض.

من أهم مؤلفاته:

كتاب الغناء النجدي.

كتاب الطقس المسرحي.

كوميديا ابن بجعة.

كتاب مائة أغنية.

رواية سبحة الكهرمان.

كتب بحوثاً تطبيقية عن (الفعل في التراث الشفاهي المنطوق) وبحوثاً ومقالات أخرى في المسرح نصاً وسينوغرافيا وعرض وكتب عن الشخصية في المسرح، وكتب أكثر من أربعين نصاً مسرحياً وتلفزيونياً نُفذ كثير منها.

وكتب الفنان ناصر القصبي في تغريد حول وفاة الراحل قائلا ” رحمة الله عليك يامحمد.. عاش مهموماً بالمسرح.. قربتنا سنوات الشباب وأبعدتنا وجهات النظر.. رحمك الله وأحسن إليك.”
وقال الاعلامي و المحامي عبدالرحمن اللاحم ” الله يرحمه و يغفر له كان مقاتلا شرسا ضد التخلف ورمز من رموز الفن والجمال في هذا الوطن ” وتصدرت التعازي صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي والتي كان ابرزها تعزية وزير الثقافه واُخرى. من وزير الاعلام واللتان قدمهما الى الوسط الثقافي .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى